كِتَآبَ سَرَّ سَعَادَة زَوْجِيّ


السَلاَم عَلَّيكَمَّ ورَحْمَة الله وَبَركآته 
وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)الروم

نتصارَعَ في هَذِهِ الحَيَاة بمِشّاكَّلَنا الزَوْجِيَّة وَعَدَم فَهِمَنا للطَرَفَ الآخَرَّ لاِخْتِلاف التَرْكِيبة الَنْفْسِيَّة والجَسَدِيّة بَيَّنَ الطَرَفَيِنّ .
فَكَّيَّفَ لي أن أحَقَّقَ هَذِهِ السَعَادَة الزَوْجِيَّة ؟
حِيْنَمَا أيقِنّت أن سَعَادَة زَوْجِيّ هِيَ مصَبَأَحَّيّ آلَمَضِيء
الَّذِي اقتبس مَنّه نَجَاَحَّ الحَيَاة تَوَقَّفَت قَلِيلاً وبَحَثَت عَنْها فُوَجَدَتها في فَهِمَ الطَرَفَ الآخَرَّ والٍٍصَبَّرَ
, التَسَاَمْح ، العَطَاء دَوَّنَ مُقَآبَل ، أَلاَّتِّزآن في الكَلِمَة .
فَكَّوْنِيّ لزَوَّجَك الِصَّدَر الَحَنَون الراضي الَّذِي يلَجَّأ له دَوَّمَاً
وعَنْه صَلَى الله عَلَّيه وسَلِمَ قالَ: "إذا صَلَّت آلَمَرأة خُمْسَهَا، وصامْت شَهَرَها، وحَصَّنَت فَرَجَها، وأطاعت بَعْلَهَا – زوَجَّهَا – دَخَلَت مَنّ أي أبَوَّآبَ الَجْنَة شاءَت".[روأَهٍ أحَمِدَ وأَبَّن حَبَآنَ

آن هَذَا الكِتَآبَ لكَلَّ فَتَاة مُقَبِّلة عَلَّى الزَوَاج أو مُتَزَوِّجة لتُرْسِيخ خَطَّ سَيَّرَ لحَيَاة هآنَئة بإذن الله.

pdf لتحميل الكتاب محول الى ملف (بي دي اف) بخلفية وايقونات جميلة http://www.4shared.com/file/19596356...___online.html
لتحميل الكتاب ملف ورد ولكن بخلفية جميلة دون ايقونات http://www.4shared.com/file/19596455...3dea/___1.html

برنامج قارئ ملفات الإكروبات التي تكون بإمتداد pdf 

http://file6.9q9q.net/Download/99281...0_enu.exe.html


وأسأل الله آن يرَزَقَكَمَّ حَيَاة مَلَّيئة بالََحَبّ والٍٍخَيَّرَ والٍٍتَآلَف وتحَيّط بها الُبَّرَكَة مَنّ كَلَّ جهآتِها
وَفَّقَك الله
ملاحَظَة : الكِتَآبَ مَنّ إصَدَأر مُدَوَّنَة دَمَعتي للكَتَبَ الإكترونِيَّة آلَمََجَّآنِيّة
فِكْرَة وإعَدَّاد
الأخت أَلِفَاضَلَة
الرَوَّحَ الَنْدِيَة


مكتبة الدعوة و التغيير

0 التعليقات:

إرسال تعليق